Welcome to WordPress. This is yo
للإضاءة تأثير كبير على الدراسة والتحصيل، حيث أنها عامل مهم للتركيز والفهم. ليس هذا فقط، لكن أيضًا لها تأثير مهم على قوة وصحة نظر طفلك.
سوف نستعرض في هذا المقال كيفية اختيار الإضاءة المناسبة لطفلك أثناء المذاكرة.
إضاءة خافتة أم شديدة؟ ليس هذا ولا ذاك، والسبب أن هذا يتسبب في الشعور بعدم الارتياح وإجهاد للعين، فيعاني الطالب من الاحمرار، ألم بالعين، وزغللة، فضلاً عن الصداع خاصة بعد الانتهاء من المذاكرة.
و قد حذر الأطباء من تسليط الضوء بمصدر إضاءة قريب على المكتب، أو على الكتاب وترك باقي الغرفة مظلمة، لأنه يتسبب في ارتباك العين ما بين الإضاءة القوية المعرضة لها، والإضاءة الخافتة أو الضعيفة المحيطه بها، والذي قد يتسبب في جفاف العين وإرهاقها بشكل كبير.
إذًا ما هو لون الإضاءة المناسبة للدراسة؟
ينصح الأطباء بالإضاءة البيضاء (النيون) لأنها تعكس ألوان الطيف، وبالتالي هي الأنسب عندما تقع على أي لون بعكس الإضاءة الصفراء.
من المهم أن تقع الإضاءة في الغرفة على المكتب بشكل مباشر، واحرصي على عدم وجود أي ظلال على المكتب لكي تعطي الإضاءة المناسبة بحيث توفر راحة للعين.
كما ينصح الأطباء بفترة راحة للعين تصل إلى عشر دقائق كل 50 دقيقة من الدراسة،مما يعمل على عدم إجهاد العين وعدم تركيزها على مكان محدد .
و أخيرًا اختيار المسافة بين طفلك والكتاب، حيث شدد الأطباء على خطورة تقريب الكتب أو مصدر المذاكرة من عين الطفل، مما ينتج عنه انقباض في عضلات العين، بسبب تغير نسبة الإضاءة مسببًا صداع و زغللة في العين، بالإضافة لمشاكل في العمود الفقري.
ur first post. Edit or delete it, then start writing!